أصدرت شركة تعديل السيارات “بوسايدون” طرزان معدلاً من صاروخ آي أم جي المكشوف “أس 63 كابريوليه محولةً هذه السيارة إلى قنبلة فعلية بقوة 1005 حصان.
للعلم، هذه السيارة هي الجيل الأساسي ما قبل الفايسلفت والتي تأتي بمحرك بسعة 5.5 ليتر مؤلف من ثماني أسطوانات بشكل V مع التوربو المزدوج.
ولكن مع “بوسايدن” أصبحت السعة 6.3 ليتر بالإضافة إلى تكبير التوربو وفتحات التهوئة وضغط الهواء لتصبح القوة 1005 حصان و 1400 نيوتن متر من عزم الدوران.
التسارع في مرسيدس “آي أم جي أس 63 كابريوليه بوسايدن” من صفر إلى مئة كلم في الساعة يتم في خلال 2.9 ثواني، أما السرعة القصوى فتصل إلى 350 كلم في الساعة.
وتقوم بو سايدن بتقديم هذه الحزمة من التعديلات أيضاً لطرازات أخرى التي تأتي بنفس المحرك مثل إي كلاس، سي أل أس، أم أل و جي كلاس.