فورد ترانزيت – مزيج مثالي يجمع بين القوة والكفاءة الاقتصادية

تقدّم شاحنات فورد ترانزيت راحة البال للشركات بفضل مزاياها العملية التي تضمن تمكين السائقين من توصيل الطلبيات للعملاء براحة وسهولة.

ونظراً لكفاءتها في استهلاك الوقود بمعدل قدره 15 كيلومتراً/ للتر الواحد وخزانها الذي يتسع 80 لتراً، توفر ترانزيت مزيجاً مثالياً يجمع بين القوة والكفاءة الاقتصادية إذ تتيح قطع 1200 كيلومتر قبل التوقف لتعبئة الوقود، ما يعني تحقيق وفورات ملموسة على صعيد تكاليف التشغيل مقارنة بمنافساتها من المركبات العاملة بالبنزين.

وبفضل موثوقيتها العالية واستخداماتها المتعددة، حققت شاحنات ترانزيت شعبية متزايدة في منطقة الشرق الأوسط، وفازت بالعديد من العقود الكبرى في أرجاء المنطقة سواء من القطاع الحكومي أو الخاص.

وكانت فورد قد بادرت مؤخراً إلى توسيع مجموعة مركباتها التجاريّة لتشمل اليوم ثلاثة طرازات جديدة من تورنيو وهي:

كومبي (الفئة الأساسية لنقل الموظفين)

الفئة المتوسطة (لاستخدامات نقل الركاب للفنادق والمطارات وشركات السفر)

وبريميوم (لمسؤولي الشركات وخدمات النقل الفاخرة)

وعليه، تتوقع فورد تحقيق نموٍ استثنائي في حجم المبيعات الإقليمية لشاحنات ترانزيت في عام 2018، لاسيّما أنها سجلت نمواً مذهلاً تبلغ نسبته 240% في المبيعات الإقليمية لعام 2017.

وعن ترانزيت قال ماهيندرا مينون، مدير عمليات المركبات التجارية، فورد الشرق الأوسط وأفريقيا: “تجسد المرونة الفائقة التي تتمتع بها شاحنات فورد ترانزيت عاملاً محورياً في شعبيتها المتنامية على مستوى المنطقة حيث يحتاج مشغلو الأساطيل والشركات الصغيرة والمتوسطة إلى مركبات آمنة وموثوقة لإنجاز أعمالهم، ويرون في ترانزيت إضافة بالغة الأهمية تدعم عملياتهم وتساعدهم على مواصلة قصص نجاحهم”.

وعلى مستوى العالم، حققت ترانزيت نجاحاً متواصلاً كشاحنة رائدة في فئتها في أوروبا وأميركا الشمالية حيث تعتمد عليها أعدادٌ متزايدة من الشركات لإنجاز أعمالها منذ أكثر من 50 عاماً.

وبدءاً من الشاحنات المبردة وسيارات الإسعاف إلى حافلات نقل الركاب الفاخرة وشاحنات نقل البضائع، توفر ترانزيت مستويات لا تضاهى من المرونة والاستخدامات المتعددة وقيمة استثنائية لقاء التكاليف، لتصبح بذلك خياراً مفضلاً بين الشركات التي تعتمد على علامة فورد.